أعلن القيادي في هيئة التنسيق المعارضة، ورئيس مكتبها الاعلامي، المعارض منذر خدام أن الجيش الحر اعتقل ابن أخيه وطلب فدية 3 ملايين ليرة مقابل إطلاق سراحه.
وقال منذر خدام "بعد سيطرة الجيش الحر على مدينة الطبقة اعتقل من بين من اعتقلوا ابن أخي مجد زبير خدام وهو ضابط فني جوي برتبة ملازم أول... هذا وقد طالب محتجزوه من والده في اتصال هاتفي أنهم يريدون فدية تقدر بثلاث ملايين ليرة سورية لكي يتم إخلاء سبيله....وعندما قال لهم والده أنه لا يملك من هذا المبلغ شيئاً...وإننا عائلة معارضة وان عمه قيادي فيها..أجابه المتحدث بأنهم يعلمون ذلك...وأنهم يمهلون والده مدة اسبوع لتأمين المبلغ".
ولم يتمكن "سيريا بوليتيك" من الوصول إلى المكتب الاعلامي التابع للجيش الحر، أو لأي جهة مقربة منه، للحصول على تعليق منهم بخصوص ما أثاره منذر خدام.
وتضامن عدد من المعارضين السوريين مع الدكتور خدام على صفحته الفيسبوك، حيث كتب ثائر ديب، وهو معتقل شيوعي سابق لسنوات طويلة، قائلا " ثوار ام قطاع طرق"، إلا أن هناك من جهة أخرى من سخر من كلام منذر خدام وكتب منتقدا ابن أخيه " كان عم يسقي الورد هو والطيارين الباقيين"، فيما اتخذ أخرون موقفا وسطا وقال أحدهم " مع كل الاحترام للاستاذ منذر ......... اول شي لا يوجد عذر لقريبك لوجوده لليوم في صفيف قوات النظام وايضا لا يوجد عذر لطالبي الفدية لانها هذا يظهرنا كمقاتلين على اننا لصوص وقطاع طرق".
وقال منذر خدام "بعد سيطرة الجيش الحر على مدينة الطبقة اعتقل من بين من اعتقلوا ابن أخي مجد زبير خدام وهو ضابط فني جوي برتبة ملازم أول... هذا وقد طالب محتجزوه من والده في اتصال هاتفي أنهم يريدون فدية تقدر بثلاث ملايين ليرة سورية لكي يتم إخلاء سبيله....وعندما قال لهم والده أنه لا يملك من هذا المبلغ شيئاً...وإننا عائلة معارضة وان عمه قيادي فيها..أجابه المتحدث بأنهم يعلمون ذلك...وأنهم يمهلون والده مدة اسبوع لتأمين المبلغ".
ولم يتمكن "سيريا بوليتيك" من الوصول إلى المكتب الاعلامي التابع للجيش الحر، أو لأي جهة مقربة منه، للحصول على تعليق منهم بخصوص ما أثاره منذر خدام.
وتضامن عدد من المعارضين السوريين مع الدكتور خدام على صفحته الفيسبوك، حيث كتب ثائر ديب، وهو معتقل شيوعي سابق لسنوات طويلة، قائلا " ثوار ام قطاع طرق"، إلا أن هناك من جهة أخرى من سخر من كلام منذر خدام وكتب منتقدا ابن أخيه " كان عم يسقي الورد هو والطيارين الباقيين"، فيما اتخذ أخرون موقفا وسطا وقال أحدهم " مع كل الاحترام للاستاذ منذر ......... اول شي لا يوجد عذر لقريبك لوجوده لليوم في صفيف قوات النظام وايضا لا يوجد عذر لطالبي الفدية لانها هذا يظهرنا كمقاتلين على اننا لصوص وقطاع طرق".
في تطور ذا صلة قالت مصادر من المعارضة السورية، في مدينة حلب السورية، إن الهيئة الشرعية التابعة للمعارضة اعتقلت الناشط وائل ابراهيم المعروف باسم (أبو مريم)، عضو المكتب الميداني في حي بستان القصر والكلاسة، بتهمة "رفض الخلافة الاسلامية والتعامل مع النظام".
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات